محطات نيوز – غيدا الحكيم

سِحْرُ الهوى يوقِظْهُ حُزْنَ قصائدٍ
في دمْعةٍ تُمْحي بِشَوقٍ مَبْسَمي

فالحبُّ لَنْ تَلْقاه فوقَ بُحيرَةٍ
أوْ أنْ تُلاعِبْ وردةً في بُرعُمِ

ليْستْ أناشيدُ العواصِفْ تَنْهيدةً
حين الرّضيعُ في حُضْنِ أمٍّ يرتَمي

سَفْكُ الدّماءِ عَشِقْتُها مُذْ أُبْرِقَتْ
مِنْ ضَرْبِ سيفكَ أَعْيُني يا مُلْهِمي

اترك تعليقاً